"لا يدفعني للحياة إلا الانتقام !" هكذا اجابته ،
وهو منصدم قال لها " تستخدمين حبي كأداه لتنتقمي منهم؟"
- " ومالخطأ في ذلك انت لا تستطيع العيش دوني وانا اعيش لانتقم ، يكفيك انني اجعلك تمارس حبك بكل تفاني "
صمت وقال في سره " انها تهتم بي وهذا م اريده "
- وهكذا بدأ شوط من قصتهم :
* هي خططت و سهرت على خططها ، انتهزت كل فرصه لتضرب ببطىء القاتل. ونجحت مراتٍ كثير في هز وكره .
* وهو سايرها بكل م تقوله ، لم يخذلها بشيء الا شي واحد هو ( انه لم يستطع مجاراة عظمتها و سيطرتها عليه )
- الى ان جاء يوم الانتقام انتقمت بكل شرورها،
~ انتقمت وظفرت بطعم النصر ،
~ فلقد كانت مجده ونالت نصيبها.
جعلت من قتل قلبها عبره و قصه فخر لها تستطيع ان ترويها لاجيالها
وهو فضل انتظار انتهى وقته و نفاذ اهتمامها !
____ لا يجتمع حبٍ وانتقام في قلب ، فوراء كل
منتقم حكاية مفتوحة لا نعرف ابطالها.
📌 شكراً مريم 👍❤️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق