الخميس، 14 يوليو 2022

إلى اليوم الخمسين بعد المئة | #ifal3jme

 اليوم الواحد والعشرون بعد المئة: 

عيد ميلاد مجيد ♥️📛


اليوم الثاني والعشرون بعد المئة:

أنتِ محفزي للحياة. ولا أعلم شغفًا غيرك يتملكني ويحثني على الابداع.


اليوم الثالث والعشرون بعد المئة:

أعشق رنة هاتفي حين تتصلين وحين ترسلين.


اليوم الرابع والعشرون بعد المئة:

كما أنتِ لا تبخلين علي بنصائحكِ، وتثيرين حفظيتي وتهدئين بنفس اللحظة. لا عدمتُ صوتكِ ولا قربكِ.


اليوم الخامس والعشرون بعد المئة: 

اممم، لا أعلم ما أقول، ولم استطع فهم ما يجول ببالكِ!


اليوم السادس والعشرون بعد المئة: 

عُدتي للهجران؟


اليوم السابع والعشرون بعد المئة: 

هل شحنتِ همتكِ، بعد أن رفرفت روحي أعالي السماء؟ ماذا حدث؟ أخبريني!


اليوم الثامن والعشرون بعد المئة:

عُدت للضلال.


اليوم التاسع والعشرون بعد المئة:

أين كان الخطأ؟ دماغي سينفجر ولا اعلم ما فعلت!


اليوم الثلاثون بعد المئة:

افتر حول نفسي وأعود كما بدأت خالي اليدين بلا أجابة.


اليوم الواحد والثلاثون بعد المئة:

قرأت بيت شعر لنزار وكأنه يصفني

" إرجع كما أنت صحواً كنت أم مطراً

فما حياتي أنا إن لم تكن فيها"


اليوم الثاني والثلاثون بعد المئة:

كفاكِ .. هذا البعُد .. وكفاني شوقاً لكِ، 

كفاكِ تعذيبي .. وكفاني تأنيبُ لما فعلت.


اليوم الثالث والثلاثون بعد المئة:

كيف اشغُل نفسي بتوافه الأمور حتى يمضي يومي، وليس هناك أسوء من فكرة تسيطر علي وتثير غضبي واحترق بسببها.


اليوم الرابع والثلاثون بعد المئة:

كُنت أكابر .. كُنت أثق في أحساسكِ أن مس خاطري الضرر .. كُنت انتظر مجرد رسالة تشحن همتي .. لكن لا شيء


اليوم السادس والثلاثون بعد المئة:

صوتكِ الفخم، همسكِ، بحتكِ تذيب ما ذاب.


اليوم السابع والثلاثون بعد المئة:

أهداؤكِ السابقة يفعل بي ما يفعله بأول مرة، أعشق ذوقكِ بالأغاني لكن هذه لا تزال تؤلم.


اليوم الثامن والثلاثون بعد المئة:

أخذتُ تعبكِ وأدعو الله أن يصيبني كل ألم ولا يصيبكِ. "خذيت حماش"


اليوم التاسع والثلاثون بعد المئة:

أنتِ معي ماذا اتمنى أكثر؟


اليوم الاربعون بعد المئة:

انتظرتكِ والشمس تكويني، وما أن نظرتُ لكِ حتى كان البرد يحيطني. سعادتي يا فزة قلبي بهذه الدقائق أنستني جمرة الحر التي عشتها.


اليوم الواحد والأربعون بعد المئة: 

أن أرى تفاصيل وجهكِ الجميل كلما سرحت هذه نعمة أشكر الله عليها، وجهكِ الجميل لا يُمل، في كل مره اكتشف جمال يختلف عن سابقه، رغم أني أحفظه جيداً ألا أني لا أكف عن النظر والتأمل.


اليوم الثاني والأربعون بعد المئة:

أسال وتجيبين كما اعتدنا، احب هذه الشعور. 


اليوم الثالث والأربعون بعد المئة:

اجتاحتني مشاعر أكرهها، أتصل ولا تجيبين، أرُسل ولا تردين، أريدكِ معي دائماً. 


اليوم الرابع والأربعون بعد المئة:

حاضر .. كل ما تريدينه سيكون يا حبُ النظرة الأولى. 


اليوم الخامس والأربعون بعد المئة:

لا أريد النوم .. دون صوتكِ. 


اليوم السادس والأربعون بعد المئة:

 أريدكِ أن تعتمدي علي. ولا تخافي أنا لن أخذلكِ.


اليوم السابع والأربعون بعد المئة:

أنا أُعيش في النعيم.


اليوم الثامن والأربعون بعد المئة:

أنا أثق برأيكِ، رغم أني أكره السفر وأنتِ ورائي لكن توكلت على الله وسأعمل بنصيحتكِ.


اليوم التاسع والأربعون بعد المئة:

هذه أجمل أيامي، تنفست الصعداء كما يقال، عيناكِ شمسي وقت المغيب، وصوتكِ موسيقتي العذبة، ضحكتكِ سروري في العالم، وأنتِ نجاتي من شروري. 

أحبكِ

مع فيديو♥️📛


اليوم الخمسون بعد المئة:

أنا في عمق السعادة ولا يكدرني شيء ما دُمتي معي 📛♥️



السبت، 2 يوليو 2022

إلى اليوم العشرين بعد المئة | #ifal3jme

 اليوم الواحد والتسعون:

لا أعلم ما الذي يفسد مراجكِ ويعكره ويغلق بوجهي أبواب تُشارف على الانفتاح؟


اليوم الثاني والتسعون:

أُقاوم رغبة البكاء بشدة.


اليوم الثالث التسعون:

أُقلب ذكرياتنا المحفوظة بالهاتف، فتنهمر دموعي بلا توقف، لم اغضب لبعدكِ عني لاني استحق أسوء العقوبات، لكن أُريدكِ أقسم بمن حل القسم أني أريدكِ وأحبكِ.


اليوم الرابع والتسعون:

أنا ما بقيت ظهركِ وسندكِ، لن أخذلكِ ولن أتهاون في أسعادكِ، سأحمل أثقالكِ وإن كانت جبال لا تتزحزح، وسأقف بجانبكِ، ويكفيني أحساسكِ بي مهما فصل بيننا الزمان.


اليوم الخامس والتسعون:

لا يهدأ غضبي إلا بكِ، أين أنتِ؟


اليوم السادس والتسعون:

"رسالة النصية"


اليوم السابع والتسعون: 

انتظر طلة العيد يا عيدي وأفراحي♥️📛.


اليوم الثامن والتسعون:

بعد الكتابة، تؤلمني ردة فعلكِ.


اليوم التاسع والتسعون:

أن نبقى على سطح العلاقات بعدما كُنا في أعماقها موجع، لكنه خير من ألا نبقى على شيء!


اليوم المئة: 

يا بهجتي وابتهاجي.. يا مسرتي وسروري .. هل من لقاء الليلة؟


اليوم الاول بعد المئة:

لا حديث ولا لقاء .. لا شيء.


اليوم الثالث بعد المئة:

لاحظت أن كلامي مشتت ولا أستطيع ربط الجمل، تعلمين كيف أصل لتلك الحالة حين تخونني الحروف؟ لكنكِ كما اعتدت المنقذة أقحمتي موضوع بنصف حديثنا وكأنكِ تعيدين مواضع الثبات لرأسي وقد عادت.


اليوم الرابع بعد المئة:

انتِ اخخ يا انتِ، كدتُ أبكي وأنا اقرأ رسالتكِ، كالطفل الضائع حين يجد أمه، يتماسك حتى يراها ثم يدخل في نوبة بكاء هذا ما حدث معي حين سمعتُ صوتكِ. أحبكِ.


اليوم الخامس بعد المئة:

لا تعجبني نبرة "عادي" لم يكن الامر عادياً اطلاقاً.


اليوم السادس بعد المئة: 

استقيظتُ باكراً، انتظر البشائر.


اليوم السابع بعد المئة:

اشعر باحباط شديد، ثقتي قبل استلام الورقة هي السبب!


اليوم الثامن بعد المئة: 

المي يزداد، وعلى الرغم من إخبارك به، لم تتطمئني علي كعادتكِ!


اليوم التاسع بعد المئة:

كُنت ارغب بأن تشاركيني كما عودتيني باهتماماتي، بأن تكوني معي، بأن تناقشيني في مسائلهم المطروحة، بأن أراكِ كما أراكِ، لكن لم يكن!


اليوم العاشر بعد المئة:

لا يزال قلبي يتمزق كلما اقتصدتي بالحديث معي.


اليوم الثاني عشر بعد المئة:

تفكيري بين ما حلمت به وبين واقعنا يلوذ بي إلى الدرك، فلا أعلم ما أُصدق؟ هل أصدق قربكِ في حلمي؟ أو أعتاد على هجركِ؟ هل فعلاً لا مجال للعودة وأنكِ ستعودين فقط بأحلامي؟ أو بداية الفرج هذا المنام؟ وأن كان صوتكِ لا يغادرني ورسمكِ لا يفارقني فهل يعني هذا أننا معاً؟


اليوم الثالث عشر بعد المئة:

تكابدت علي مشقات الحياة وأمراضها ولا عافية لنفسي وبدني غيركِ.


اليوم الرابع عشر بعد المئة: 

لا أعلم كيف تعلمين أني على حافة الانهيار وتنتشليني من ضياعي.


اليوم الخامس عشر بعد المئة:

سمعت لعبدالله الرويشد تذكرني.

"تنكشف اسرار روحي لمن طريت أسمك"، ألا تتغير معالم الحياة وألوانها أن كنت معكِ. 

"الله عليك شلون انا بديرة وهمسك ما يجيني؟" المسافة الجغرافية لا تذكر بيننا، لا يكويني إلا الفراغ المتروك.


اليوم السادس عشر بعد المئة:

ردي بقلب على الاقل، بفيس القمر، بأي حرف.


اليوم السابع عشر بعد المئة:

أمي تعرف مكانتكِ عندي، وتعلم أنكِ هنا في كياني.


اليوم الثامن عشر بعد المئة:

أين خطأي الذي يجعلكِ تبادرين بالكلام ثم تصُمتين وتختفين؟


اليوم التاسع عشر بعد المئة:

ماذا أقول؟ الدموع قالت كلمتها، وصمتي قال كلمته. 

أنتِ بهجتي وسعادتي وأنا جرحكِ وان كنت سبب لقوتكِ.


اليوم العشرون بعد المئة:

اليوم تحدثنا بعمق، وسمعت نبرتكِ التي تشعرني بسوئي لا أحُب إيذائكِ ولا أريد شقائكِ، أنما كما قلتِ أنا بقمة الأنانية أريدكِ رغم كل ما أفعله بكِ، وعلى الرغم من كل هذا لم تُغلقي الهاتف دون أن تتأكدي أني لم أزعل أو أتضايق. 

نعم أنا بقمة أنانية معكِ، وأنتِ بقمة الايثار معي.