الخميس، 28 أبريل 2022

بعد تسعين يوم | #ifal3jme

 اليوم الستون:

في معمعة الحياة وفوضاي، إلا حنيني لكِ لا ينطفي واستيائي من واقعنا لا يتضائل، فعلت وانتهى ولكن عذابي مستمر، لن اتنازل عنكِ حتى ولو هلكت.


اليوم الواحد والستون:

سأبقى على حُبكِ وعهدكِ ما حييت.


اليوم الثاني والستون:

انتهى بحظر.


اليوم الثالث والستون:


اليوم الرابع والستون:

أنا العاشق - طلال مداح


اليوم الخامس والستون:

مبارك عليش الشهر 💔


اليوم السادس والستون:

للمرة الأولى صمنا معاً، ولم نكن معاً.


اليوم السابع والستون:

من أين اشحذ الطاقات وأقف من جديد! لا أريد من هذه الدنيا غيركِ، ولا يرضيني من الوجود إلا أياكِ، أتمنى الموت ما دمتي بعيدة عن عالمي!


اليوم الثامن والستون:

أفلست بلادكِ المفضلة وأفلستُ أنا! لا يغنيني ألا وجودكِ متى تعودين وتنكثين يمينكِ!



اليوم التاسع والستون:

الحمدلله على نعمة صوتكِ.


اليوم السبعون:

ضحكاتنا تعيدني لأيام أريدها بشدة، تحذيراتكِ ومكركِ لا يليق إلا بي أنا، نحن أنجح فريق للمكر أن أردتِ. 

أحبكِ بمكرنا وبدونه!


اليوم الواحد والسبعون:

"أنت الجميل اللي لايق عليك الغرام"

اخخخ الكلام عنكِ انتِ فقط


اليوم الثاني والسبعون:

أريد حضنكِ وأريد الارتماء عليه ثم الانقضاض عليكِ.


اليوم الثالث والسبعون: 

صوتكِ نعمة وحديثكِ نعمة وضحكتكِ نعمة حتى غضبكِ المكبوت نعمة.


اليوم الرابع والسبعون:

بعد يوم مرهق كان صوتكِ النجاة.


اليوم السادس والسبعون:

اتصلتُ لكن لا مجيب سأعيد الكرة غداً.


اليوم السابع والسبعون:

هل أصاب هاتفك الخرس! أم أنكِ لا تريدين ابهاجي! أشتقت لصوتكِ وأعياني التعب والارهاق ولا لي سواكِ.


اليوم الثامن والسبعون:

أنا أُراهن بكِ العالم لا تكسريني.


اليوم التاسع والسبعون:

أنتِ من أشاركه أفراحي واتقاسم معه لذتها، لا غيركِ .. أنتِ فقط، من أخبرها بانجازاتي وأحلامي العظيمة وخططي البديلة.


اليوم الثمانون: 

قد انشغل هذه الفترة في الاستعداد لمستقبلي، اشتاقي لي كثيراً.


اليوم الواحد والثمانون:

اريدكِ تطبطبي على ظهري وتشجعيني.


اليوم الثاني والثمانون: 

مشورتكِ هي نجاتي.


اليوم الثالث والثمانون:

احتاج صوتكِ حين تقولين " ارتاحي".


اليوم الرابع والثمانون:

مكالمتنا بعد خروجي كانت هي المتنفس لي لشحذ همتي وللاستمرار على طموحي الجديد، ومشاركتكِ بأول خطوه فرحة أخرى، ورغبتكِ في رؤية وجهي نجاح لي.


اليوم الخامس والثمانون:

لا أعلم حجم الضغط الذي على اكتافي لكنه مؤلم ولا استطيع حمله لوحدي.


اليوم السادس والثمانون:

كُنت على وشك الانهيار ولم ينقذني إلا صوتكِ، أنا أحبكِ وأحب حنانكِ ولمستكِ الدافئة. ولا أريد نهاية لدلالكِ لي، نعم افسدتيني بدلالكِ ولن يصلح ما أفسدتيه أحد.


اليوم السابع والثمانون:

قبلتي لقدمكِ، ملامستي لكِ، احتضاني العميق لكِ، لا أحد أسعدُ مني.


اليوم الثامن والثمانون:

هل أجربُ حظي لليوم وألقاكِ بالمساء!


اليوم التاسع والثمانون:

لم ألتقيها، ولم يكن صوتها بخير، أكان أرهاقاً أم هناك ما يشقيها؟


اليوم التسعون:

"ما أبي أضحك معك" أحدى أنواع عقابكِ لي، وأحدى ملذاتي حين تضحكين أثناء قولها.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق