اليوم الستون:
في معمعة الحياة وفوضاي، إلا حنيني لكِ لا ينطفي واستيائي من واقعنا لا يتضائل، فعلت وانتهى ولكن عذابي مستمر، لن اتنازل عنكِ حتى ولو هلكت.
اليوم الواحد والستون:
سأبقى على حُبكِ وعهدكِ ما حييت.
اليوم الثاني والستون:
انتهى بحظر.
اليوم الثالث والستون:
اليوم الرابع والستون:
أنا العاشق - طلال مداح
اليوم الخامس والستون:
مبارك عليش الشهر 💔
اليوم السادس والستون:
للمرة الأولى صمنا معاً، ولم نكن معاً.
اليوم السابع والستون:
من أين اشحذ الطاقات وأقف من جديد! لا أريد من هذه الدنيا غيركِ، ولا يرضيني من الوجود إلا أياكِ، أتمنى الموت ما دمتي بعيدة عن عالمي!
اليوم الثامن والستون:
أفلست بلادكِ المفضلة وأفلستُ أنا! لا يغنيني ألا وجودكِ متى تعودين وتنكثين يمينكِ!
اليوم التاسع والستون:
الحمدلله على نعمة صوتكِ.
اليوم السبعون:
ضحكاتنا تعيدني لأيام أريدها بشدة، تحذيراتكِ ومكركِ لا يليق إلا بي أنا، نحن أنجح فريق للمكر أن أردتِ.
أحبكِ بمكرنا وبدونه!
اليوم الواحد والسبعون:
"أنت الجميل اللي لايق عليك الغرام"
اخخخ الكلام عنكِ انتِ فقط
اليوم الثاني والسبعون:
أريد حضنكِ وأريد الارتماء عليه ثم الانقضاض عليكِ.
اليوم الثالث والسبعون:
صوتكِ نعمة وحديثكِ نعمة وضحكتكِ نعمة حتى غضبكِ المكبوت نعمة.
اليوم الرابع والسبعون:
بعد يوم مرهق كان صوتكِ النجاة.
اليوم السادس والسبعون:
اتصلتُ لكن لا مجيب سأعيد الكرة غداً.
اليوم السابع والسبعون:
هل أصاب هاتفك الخرس! أم أنكِ لا تريدين ابهاجي! أشتقت لصوتكِ وأعياني التعب والارهاق ولا لي سواكِ.
اليوم الثامن والسبعون:
أنا أُراهن بكِ العالم لا تكسريني.
اليوم التاسع والسبعون:
أنتِ من أشاركه أفراحي واتقاسم معه لذتها، لا غيركِ .. أنتِ فقط، من أخبرها بانجازاتي وأحلامي العظيمة وخططي البديلة.
اليوم الثمانون:
قد انشغل هذه الفترة في الاستعداد لمستقبلي، اشتاقي لي كثيراً.
اليوم الواحد والثمانون:
اريدكِ تطبطبي على ظهري وتشجعيني.
اليوم الثاني والثمانون:
مشورتكِ هي نجاتي.
اليوم الثالث والثمانون:
احتاج صوتكِ حين تقولين " ارتاحي".
اليوم الرابع والثمانون:
مكالمتنا بعد خروجي كانت هي المتنفس لي لشحذ همتي وللاستمرار على طموحي الجديد، ومشاركتكِ بأول خطوه فرحة أخرى، ورغبتكِ في رؤية وجهي نجاح لي.
اليوم الخامس والثمانون:
لا أعلم حجم الضغط الذي على اكتافي لكنه مؤلم ولا استطيع حمله لوحدي.
اليوم السادس والثمانون:
كُنت على وشك الانهيار ولم ينقذني إلا صوتكِ، أنا أحبكِ وأحب حنانكِ ولمستكِ الدافئة. ولا أريد نهاية لدلالكِ لي، نعم افسدتيني بدلالكِ ولن يصلح ما أفسدتيه أحد.
اليوم السابع والثمانون:
قبلتي لقدمكِ، ملامستي لكِ، احتضاني العميق لكِ، لا أحد أسعدُ مني.
اليوم الثامن والثمانون:
هل أجربُ حظي لليوم وألقاكِ بالمساء!
اليوم التاسع والثمانون:
لم ألتقيها، ولم يكن صوتها بخير، أكان أرهاقاً أم هناك ما يشقيها؟
اليوم التسعون:
"ما أبي أضحك معك" أحدى أنواع عقابكِ لي، وأحدى ملذاتي حين تضحكين أثناء قولها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق